شاركوا الأطفال السوريون اللاجئون متعة الفنون
ما هي قافلة الفن؟
في وقتٍ تستمر فيه الأزمة السورية بإلقاء ثقلها على نفوس المواطنين السوريين، يجد الأطفال اللاجئون صعوبةً شديدةً في استيعاب صدماتهم النفسية والعاطفية وإيجاد مخرجٍ صحيّ منها.
من هنا، يأتي مشروع "قافلة الفن" كملاذٍ وفسحةً للأمل واللعب لأطفال مخيم الفاعور في بقاع لبنان، وتُعنى المقطورات الثلاث التي تتألف منها القافلة بتقديم الإلهام والتعليم الإبداعي لهم.
ومساهمتك ستشكل دعماً لمجتمعٍ من الفنانين والمدرسين للحفاظ على استمرارية الأمل في تلك الفسحة الفنية.
View More Details
خدماتنا
صفوف
سيتم تقديم صفوف في الفن التشكيلي، الدراما، الرقص والموسيقى. وتقسم الصفوف على ثلاث مجموعات بحيث يستوعب كل صف لحد 12 طفلاً من عمر 5 سنوات لغاية 17 سنة.
نتوقع أن يصل عدد الطلاب في المقطورات إلى 120- 160طفلاً خلال أول ستة أشهر لمشروع "قافلة الفن".
ومع الوقت، سيزداد عدد المستفيدين مع ازدياد الساعات التشغيلية للقافلة من 12 ساعة أسبوعية إلى 24 ساعة أسبوعية خلال الأشهر الست الثانية.
تبدأ الصفوف في شهر يونيو 2017.
هدفنا من قافلة الفن ليس فقط دعم أكبر عددٍ ممكنٍ من الأطفال، بل تقديم أعلى مستوى تعليمٍ لهم أيضاً. فهذا الدمج ما بين تعليم الفنون من جهة والعلاج النفسي، هو أساس ما نقدمه من خلال قافلة الفن، ويتمثل بتخصيص أفضل المدرسين والمعالجين في حلقات مركّزة من الصفوف.
المدرسون
بالإضافة إلى المدرسين المحترفين المعتمدين من لوياك، سينضم للمشروع فريق من المختصين
في هذا المجال من حول العالم. فنحن نسعى للعمل مع فنانين ومعالجين بالفن والدراما متخصصين بالتعامل مع أطفال الحروب والأزمات.
كيف يمكن لمساهمتك أن تصنع فرقاً؟
قيمة المساهمة المادية |
القيمة الفنية والمعنوية المعادلة |
$10 |
3 كتب، كرسي، وعلبة تلوين |
$20 |
6 كتب، كرسيين (2)، علبتي تلوين (2) |
$50 |
أزياء مسرحية |
$300 |
عود (آلة موسيقية) |
$500 |
رتب شهري لمدرس واحد |
$1000 |
بيانو، وراتب شهرين لمدرس واحد |
مساهمتك ستدعم تجهيز وتشغيل واستمرارية مقطورات الموسيقى والفنون التشكيلية والدراما والرقص، التي ستوفر صفوف علاج نفسي بالفن لأطفال روّعتهم قسوة الحرب السورية.
مضاعفة قيمة المساهمة: أي كانت قيمة المساهمة المادية التي ستقدمونها عبر الموقع سيتم مضاعفتها من قِبل داعميين طيبين للوياك .
إذا كانت مساهمتكم المادية متعذرة، يمكنكم تقديم مساهمات معنوية عبر مشاركة هذه الحملة على مواقع التواصل الإجتماعي ومع عائلاتكم وأصدقائكم، فهذه المشاركة ستصنع فرقاً كبيراً.